تجربتي مع الشفاء من الأرتكاريا واهم علاج لها وهل هي سحر، الأرتكاريا هي حالة من الحساسية التي تسبب تهيجًا وتورمًا في الجلد، يعتبر الحكة والحرقة من أشهر أعراض الأرتكاريا، ويمكن أن تنتج عن الإفراط في تعرض الجلد للحرارة، وتناول بعض الأطعمة، أو تعرض الجلد للتأثيرات البيئية المختلفة، قد يشعر المصابون بالأرتكاريا بالانزعاج والتوتر نتيجة الحكة والألم، وتتوفر عدة علاجات لهذا المرض، بما في ذلك الأدوية المضادة للحساسية ومرهم مخدر للحكة؛ إليكم في هذه المقالة تجربتي مع الشفاء من الأرتكاريا واهم علاج لها وهل هي سحر.
تجربتي مع الشفاء من الأرتكاريا واهم علاج لها
تجربتي مع الشفاء من الأرتكاريا واهم علاج لها، عانيت من حالة الأرتكاريا لعدة سنوات، وكانت الحكة والتورم والألم في الجلد يسببون لي الكثير من الإزعاج والتوتر، لقد جربت العديد من العلاجات المختلفة، بما في ذلك الأدوية المضادة للحساسية والمراهم المخدرة، ولكنها لم تعالج حالتي بشكل كامل، بعد البحث والتحقيق، توصلت إلى أن الغذاء الصحي والتخفيف من التوتر يمكن أن يلعب دوراً هاماً في شفاء حالتي من الأرتكاريا، قمت بتحسين نظامي الغذائي والتخلص من المواد الحافظة والإضافات الغذائية غير الصحية، وكذلك قمت بممارسة التأمل والتخفيف من التوتر والإجهاد.
بعد فترة من الوقت، لاحظت تحسنًا كبيرًا في حالتي وانخفاضًا في الأعراض السابقة، بالإضافة إلى ذلك، تمنحني الإجراءات الوقائية البسيطة مثل تجنب المؤثرات البيئية المحتملة والحرص على تناول الأطعمة الصحية الحماية من الحساسية، بالنسبة لي، فإن الغذاء الصحي والتخفيف من التوتر هما الأساس في شفائي من حالة الأرتكاريا، يجب على كل شخص يعاني من هذه الحالة البحث عن العلاج الأمثل له، والتحدث مع طبيبه لتحديد الخطة العلاجية المناسبة له.
شاهد أيضًا: تجربتي مع العلاقة الحميمة
تجربتي مع الارتكاريا
إن الارتكاريا هو مرض تحسس من أي نوع من أنواع الأطعمة يصاب به الإنسان حينما يقبل على أكل ذلك النوع، وذلك ما حصل معي بالفعل، فبعد أن تناولت فاكهة المانجا، وبعد مرور القليل من الوقت تورم وجهي، وبقي الورم يزيد الى اليوم التالي، ولذلك ذهبت سريعًا إلى الدكتور المختص لفحصي، وأخبرني بأنها مرض يطلق عليه بالارتكاريا.
حيث أخبرتني زميلة لي أن ما حصل معي قد يكون سحرًا وهذا أن الأعراض كانت شديدة إلى حد عالي، لكن الدكتور أكد لي أنه لا يوجد أي دليل على ذلك الأمر وأن الأمر لا يخرج عن اعتباره مرض جلدي بسبب رد فعل تحسسي لذلك النوع من الفاكهة وطلب مني القيام بعدد من التحاليل الطبية وبالفعل برزت التحاليل أنني مصابة بحساسية المانجا، وطلب مني الامتناع عن تناولها، الى أن تحسنت حالتي بصورة واسعة.
شاهد أيضًا: تجربتي مع العلاج الإشعاعي
تجارب مختلفة مع الارتكاريا
حيث هناك جملة من التجارب المتعددة مع الارتكاريا وحيث اطلعت عليها كافة قبل بدء تجربتي مع الارتكاريا وهل هي سحر ام لا، حيث في غالب من الأحيان قد تتشابه أعراض ذلك المرض مع أعراض السحر أو الاضطرابات النفسية التي قد تصيب بعض الأفراد، ومن أهم هذه التجارب نذكر فيما يلي:
تجربتي مع الارتكاريا والطفح الجلدي
إن تلكالتجربة لفتاة تتراوح من العمر 25 سنة، تذكر الفتاة عن نفسها؛ لم أكن أشكو من أي مشكلة صحية على طيلة فترة حياتي سوى بعض نزلات البرد الخفيفة، وذات يوم وجدت طفح جلدي غير مسبوق وبشكل مزعج، لم يكن لي بد من التوجه إلى الدكتور الذي أخبرني بدوره أن تلك المشكلة نوع من أنواع الارتكاريا، وعلى الأغلب لقد أخذت شيء تتحسس منه بشرتي، وحيث وصف لي الدكتور بعض أنواع العلاجات البسيطة التي لم تكن تشتمل على أي نسبة من الكورتيزون الضار، وبفضل الله تخلصت من المشكلة بصورة كاملة.
شاهد أيضًا: تجربتي مع العسل والليمون
تجربتي مع الارتكاريا والحكة الشديدة
تختلف هذه التجربة عن السالفة الذكر إلى حد ما، هذا أنها كانت لطفل لا يزال في العاشرة، وحيث أصيب بحكة قوية وغير مسبوقة في أنحاء الجسم المتعددة، حيث جعل البعض يظن أن ذلك الطفل يعاني من الحسد أو السحر، وبعد أن تم عرضه على عدد من المشايخ الروحانيين وضح أنه لا علاقة لذلك الأمر بالسحر، لهذا ذهب الأهل إلى الأطباء المختصين الذين بينوا أن تلك المشكلة يطلق عليها اسم الارتكاريا، وبعد ذلك تم البدء في أخذ عدد من الطرق الجدية والثابتة نحو العلاج كي يتم الشفاء التام بفضل الله تعالى.
شاهد أيضًا: تجربتي مع زيت الزنجبيل لشد الجسم
هل الارتكاريا سحر أم لا
يظن البعض أن حالة الارتيكاريا ناتجة عن إصابة الفرد بالسحر حيث إن ذلك الأمر ليس له أي أساس من الصحة، فما هي سوى نوع من أنواع حساسية الجلد التي قد تبرز على الوجه أو على أماكن متفرقة من الجسم نظرا لتناول بعض الأشياء التي لا تتناسب مع طبيعة الشخص الجسدية، بينما بالنسبة لعلامات السحر حيث تعد في معظم الأحيان تختلف بصورة وساعة عن الارتكاريا.
شاهد أيضًا: تجربتي مع حبوب ليتروزول
ما هي أنواع الارتكاريا
حيث من خلال تجربتي مع الارتكاريا توصلت الى أنها قد تبرز بأكثر من نوع أو صورة، لهذا يفضل أن يكون الشخص على وعي بهم، ومن بين تلك الأنواع نذكر كالتالي:
- الارتكاريا الفيزيائية أو المادية: وهي التي تبرز على البشرة نتيجة التعرض للشمس أو الماء أو تغير درجات الحرارة أو التعرض لفترات طويلة لأشعة الشمس بصورة مباشرة.
- الارتكاريا العرضية: وهي عرض بارز من أعراض الأمراض المناعية مثل أمراض الغدة الدرقية أو مرض الذئبة الحمراء.
- والارتكاريا المزمنة: وهي التي تبقى مراقبة للمريض من غير وجود سبب محدد لها، وبالتالي أنها قد تنجم بسبب زيادة إفراز هرمون الهستامين بصورة واسعة جدًا في البشرة.
شاهد أيضًا: تجربتي في تبييض بشرتي في 30 يوم
أسباب الإصابة بالارتكاريا
حيث تجدر الإشارة الى أن السبب الرئيسي للإصابة بذلك المرض هو تناول أي نوع من أنواع الأطعمة التي يتحسس منها الجلد ولا توجد لها أي علاقة بالسحر، ومن بين أسباب الإصابة بالارتكاريا نذكر منها كالتالي:
- أخذ بعض المشروبات مثل العصائر أو الأعشاب بشتى أنواعها.
- تناول عدد من أنواع الفواكه مثل الفراولة أو المانجا أو الخوخ ونحوها من الفواكه الأخرى.
- وتناول عدد من أنواع الأطعمة مثل السمك أو البيض أو عدد من منتجات الألبان.
- إصابة الفرد بأي نوع من أنواع الفيروسات كالإصابة بالحمى أو الأنفلونزا.
- الإصابة بالقلق أو التوتر النفسي.
- استعمال مستحضرات التجميل أو العطور بشكل مفرط.
- تسبب لدغات بعض الحشرات الإصابة بالارتكاريا.
- التعرض لأشعة الشمس الضارة لفترات طويلة.
- الإصابة بالعدوى سواء كانت بكتيرية أو فطرية أو الإصابة بالتهاب الكبد الوبائي.
شاهد أيضًا: تجربتي مع العصب الخامس
ما هي أعراض الارتكاريا
حيث هناك عدد من أعراض الارتكاريا التي تبرز على المصاب لمدة تتجاوز ما بين يومين إلى 6 أسابيع وقد توصلنا على تلك الأعراض خلال خوض تجربتي مع الارتكاريا وعلاقتها بالسحر، ومن أبرز تلك الأعراض نذكر مما يلي:
- الإحساس بحكة شديدة جدًا في مناطق الطفح الجلدي.
- الإحساس بحكة داخل الحلق وفي الشفتين واللسان.
- تغير لون البشرة إلى اللون الأحمر وفي حالة الضغط عليه يتبدل لونه إلى اللون الأبيض.
- ظهور طفح جلدي يظهر في صورة دوائر بارزة لونها أحمر قد تكون متجمعة في منطقة واحدة أو متفرقة.
شاهد أيضًا: تجربتي مع الكبتاجون
تجربتي مع الشفاء من الأرتكاريا واهم علاج لها وهل هي سحر؛ إذا كنت تعاني من أعراض الأرتكاريا، فمن الأفضل التحدث مع طبيبك لتشخيص حالتك وتحديد أفضل خيار علاجي لك، كما يمكنك اتباع بعض الإجراءات الوقائية البسيطة مثل تجنب المؤثرات البيئية المحتملة والحرص على تناول الأطعمة الصحية للوقاية من الحساسية.